پي نوشت :
1 ـ از جمله نگاه كنيد: رياضالمسائل، ج10، ص253 تا 258؛ جواهرالكلام، ج30، ص103 تا 106؛ كشف اللثام، ج7، ص89 تا 91؛ مسالكالافهام، ج7، ص405 تا 408؛ الحدائق الناضرة، ج24، ص70 تا 77.
2 ـ از جمله نك: مسالكالافهام، ج7، ص406؛ جواهرالكلام، ج30، ص104.
3 ـ مقنعه، ص512.
4 ـ مبسوط، ج4، ص178.
5 ـ خلاف، ج4، ص271، مسئله 27.
6 ـ تذكره، ج2، ص603.
7 ـ وسائلالشيعه، ج14، ص52، ح5 و ح7.
8 ـ خلاف، ج4، ص275.
9 ـ از جمله نك: وسائلالشيعه، ج14، ص25.
10 ـ همان.
11 ـ همان، ص24.
12 ـ نك: رياضالمسائل، ج10، ص255 و 256.
13 ـ نك: كشفاللثام، ج7، ص91؛ جواهرالكلام، ج30، ص104.
14 ـ نك: مسالكالافهام، ج7، ص406.
15 ـ بل كان المسألة من الواضحات، همان.
16 ـ نك: خلاف، ج4، ص271.
17 ـ نك: الحدائقالناضرة، ج24، ص76؛ جواهرالكلام، ج30، ص105.
18 ـ و لا فائدة في الامر هنا مع تسلّط المرأة علي الفسخ؛ ايضاح الفوائد، ج3، ص23.
19 ـ السرائر، ج2، ص557؛ الجامع للشرائع، ص439؛ مختلف الشيعه، ج7، ص299.
20 ـ نك: الحدائقالناضرة، ج24، ص76: «و ما استدلّوا به من دفع الضرر عن المرأة مدفوع بما ذكرنا من الايات و الأخبار الدالة علي ان اللّه سبحانه ضامن بالرزق و متكفّل به، سواء أجراه علي يد الزوج اَو غيره، ألا تري الي قوله عز و جل «و إن يتفرقا يغن اللّه كلاًّ من سعته» فانّ فيه اشارة الي انّ التفرق الموجب لقطع انفاق الزوج علي المرأة أو استعانة الزوج بالمرأة علي ذلك لا يكون موجبا لاحتياج كلّ
21 ـ جواهرالكلام، ج30، ص105: «و نفي الضرار لا يقتضي التسلّط علي الخيار ... خصوصا بعد أن شرع اللّه ما يرتفع به الضرار المزبور، ضرورة وجوب الانفاق عليها من بيتالمال او من المسلمين كفاية مع فرض الاعسار.»
22 ـ مستدركالوسائل، ج15، ص218، باب 1، ابواب نفقات، ج5؛ «انّ امرأة استعدت عليا عليهالسلام علي زوجها، و كان زوجها معسرا فأبي أن يحبسه، و قال: ان مع العسر يسرا.»
ادامه دارد .....