قال الامام الجواد(علیه السلام):
اوحـى الله الـى بعض الانبياء: اما زهـدك فـى الدنيا فتعجلك الراحه, و امـا انقطـائك الـى فيعززك بـى, ولكـن هل عاديت لـى عدوا و واليت لـى وليـــا.
خداوند به يكى از انبيا وحى كرد: اما زهد تو در دنيا شتاب در آسودگى است و اما رو كردن تو به من, مايه عزت تـوست, ولـى آيا بادشمن مـن دشمنـى و با دوست من دوستى كردى؟
(تحف العقـول, ص 456,)