پىنوشتها:
1ـ تأسيس الشيعه ص .279
2ـ در كتاب تأسيس الشيعه ص 279 قضيه را چنين مىنگارد.عن عذافر الصيرفى قال كنت مع الحكم بن عتيبة عندابى جعفر محمد بن على الباقر (ع) فجعل يسأله و كان ابو جعفر له مكرها (مكرما .كذا فى النجاشى) فاختلفا فى شيء فقال ابو جعفر يا بنى قم فاخرج كتاب على فاخرج كتابا مدرجا عظيما ففتحه و جعل ينظر حتى اخرج المسئلة.فقال ابو جعفر هذا خط على و املاء رسول الله (ص) و اقبل على الحكم و قال يا ابا محمد اذهب انت و سلمة و المقداد حيث شئتم يمينا و شمالا فو الله لا تجدون العلم اوثق منه عند قوم كان ينزل عليهم جبرائيل.گرچه در كتاب مزبور (حكم بن عيينه بادوياء) نوشته ولى مسلما (حكم بن عتيبه است زيرا علاوه بر اينكه در رجال نجاشى در ترجمه محمد بن عذافر (ص 279 نجاشى چاپ تهران) (عتيبه) آمده.اصلا حكم بن عيينه در كتب رجاليه مذكور نيست و همان حكم بن عتيبه است كه زيدى مسلك و (بترى.منسوب به فرقهاى از زيديه) بوده و بسال 113 يا 114 يا 115 فوت كرده وى استاد زراره و حمران پسران اعين (قبل از استبصارشان) بوده است.بعضى او را جزو مرجئه دانستهاند چنانكه در رجال ابو على (منتهى المقال ص 117) ويرا از فقهاى عامه شمرده و همين قول را از كشى نيز نقل نموده در تقريب التهذيب آمده: ثقة.ثبت.فقيه.الا انه ربما دلس.من الخامسة.مات سنة ثلاث عشرة او بعدها، و له نيف و ستون) ظاهرا وى قاضى كوفه بوده.و چون استاد زراه و حمران و علاوه مردى مسن بوده، مورد احترام حضرت واقع گرديده.و مسلما عبارت تأسيس الشيعه (كان (ع) له مكرها) تحريف مكرما است.
(رك به خلاصة الاقوال و رجال شيخ و رجال بو على و رجال كشى و تقريب التهذيب 1/192) .
3ـ وى از آن عباس عموى پيغمبر بوده كه بآنجناب بخشيد.و چون خبر اسلام عباس را به پيغمبر نويد داد، حضرت ويرا آزاد فرمود (نجاشى ص 3) .
4ـ ابو رافع القبطى مولى رسول الله (ص)، اسمه ابراهيم...مات فى اول خلافة على على الصحيح (تقريب التهذيب 2/421) .
5ـ لزم امير المؤمنين من بعده (اى بعد النبى (ص)) و كان من خيار الشيعه و شهد معه حروبه و كان صاحب بيت ماله بالكوفه.الخ...نيز درباره وى نوشته: فباع ارضه بخيبر و داره، ثم خرج مع على و هو شيخ كبير له خمس و ثمانون سنة فلم يزل مع على حتى استشهد على (ع) فرجع ابو رافع الى المدينة مع الحسن و لا دار له بها و لا ارض.فقسم له الحسن دار على بنصفين و اعطاه سنح.ارض اقطعه اياه.فباعها عبيد الله بن ابى رافع من معوية بمائة الف و سبعين الفا (رجال نجاشى ص 3) .
6ـ تأسيس الشيعه ص 280 و .281
7ـ روضات الجنات.
8ـ رجال نجاشى ص .3
9ـ بنقل علامه از برقى (رك: نقد الرجال ص 159) .
10ـ ابو عبد الله نعمانى در كتاب (الغيبة) فرمايد: و هو من الاصول التى يرجع الشيعة اليها و يعول عليها.كتاب سليم اخيرا در نجف چاپ شده است.ولى آيا از آن سليم است يا كتابى است كه اصحاب آنرا از موضوعات ابان بن عياش مىدانند، احتياج بفرصتى مناسب دارد.بهرحال درباره كتاب سليم علامه فرمايد: (الوجه عندى الحكم بتعديل مؤلفه و التوقف فى الفاسد من كتابه) .
11ـ الذريعة ج 1 ص 17.رجال نجاشى ص 31
12ـ بنقل از الذريعه ج 2 ص 129.و تأسيس الشيعه ص .287
13ـ ترجمه مفصل ويرا در مجله آستانقدس (شماره 9) بقلم نويسنده اين سطور ببينيد.
14ـ الذريعة ج 2 ص .126
15ـ رجال بوعلى ص 11.توضيح المقال كنى ص 49 (طبع ضميمه رجال بوعلى) .
16ـ و متوفاى سال 411 هجرى است و هم او است كه اقوالش در رجال مخصوصا در جرح روات بازگو ميشود پدرش حسين نيز از مشايخ شيعه و معاصر شيخ مفيد و استاد حديث نجاشى و شيخ طوسى است. (ريحانة الادب)
17ـ اعيان الشيعه ج .1
18ـ خاندان نوبختى ص 71 فهرست شيخ ص 1 و 2 حاشيه آقاى بهبهانى بر منهج المقال (در حاشيه كتاب مزبور ص 35) .
19ـ در يادداشتهاى قزوينى ج 4 ص 233، وفات ابن نديم را بسال 385 نوشته.
20ـ در فهرست ابن نديم نام كثيرى از دانشمندان شيعه و تعداد كثيرى از كتب اماميه، برده شده.در رجال نجاشى 1200 تن از دانشمندان شيعه با ذكر مؤلفات آنان، و در فهرست شيخ، نام هفتصد نفر، و در معالم العلماء نام سيصد تن (غير از آنانكه شيخ در فهرست متعرض شده) ضبط گرديده و چون تأليف فهرست ابن نديم در سال 377 و كتب نجاشى و شيخ قبل از نيمه دوم قرن پنجم بوده چنين نتيجه مىگيريم كه مؤلفين شيعه (كه تأليفات آنان بيشتر جنبه روائى و علم الحديث داشته) با آن كثرت قبل از تاريخ مزبور مىزيستهاند.